Advertisement
أهدى د. سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب النائب سيف رشاد بونبوني ماركة “هولز” الشهيرة تعويضاً له لما سببه له من أضرار بحسب قول رئيس البرلمان. وأشار رئيس مجلس الشعب إلى أن تلك الهدية – بونبون هولز – تم إهدائها له قبل أن يخصها للنائب البرلماني سيف رشاد ويقدمها له هدية.
من جانبهم استنكر نشطاء على موقعي التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر واقعة “الهولز”، وقالت احدى الناشطات معلقة على هدية الكتاتني: ’’أنا بجد مقهورة وقاعده بتخيل أمهات الشهداء وهما بيتفرجوا على مجلس الشعب اللى المفروض يجيب حقوق ولادهم و يلاقوا هولز و ناس بتضحك و تسقف’’.
وقال أحد النشطاء ساخرا من الواقعة ’’البونبونى الرسمى للبرلمان المصرى’’ .. فيما قال آخر الاخوان يعلنون عن صفقة هولز جديدة على حساب شركة سيما لصناعة البونبون .. سيما فقش ..هزر ومتقلش برعاية اخوانكو ’’، وأضاف آخر ’’ أقعد ساكت وأنا أديك هولز’’.
وجاءت باقي التعليقات على النحو التالي :
- طب هو الكتاتني وزع هولز ليه أصلا ؟؟ الأ نواب المحترمين كانوا ضاربين فسيخ و رنجة مثلا؟؟
- وبعد حركة بونبوني هولز .. أنباء عن أن الفريق أحمد شفيق شوهد وهو يبكي قائلا ” يا ريتني كنت معاهم
- وياترى التلفزيون هيحاسب الكتاتني على اعلان هولز اللي ع الهوا ده ولا إيه ؟
- الإخوان : نحمل الانتعاش لمصر .. و البرادعي: ليس بالهولز تدار الأوطان
- صرفنا ملايين علي الانتخابات علشان الكتاتني يوزع هولز وممدوح اسماعيل يقيم الصلاة
- هولز بنكهة الإنتعاش البرلمانى
- هولز دفعت كام في الاعلان ده علي تليفزيون الدولة ؟
- لا انا حانزل اشوف زملائي المندسين اللي بيحرقوا البلد وبيهزوا هيبة الدولة نشوف لنا حاجة مفيدة نخربها .. بدل ما الجلسة قلبت هولز وادان ولايحة
- الكتاتني يهدي النائب بونبوني ماركة هولز لما سببه له من أضرار طب والله لي حق أدمن جلسات المجلس .. فيها حاجة حلوة
- شومعنا هو يسكت وياخد هولز وانا لاء
- بونبونى ماركة هولز .. طب مفيش شيكولاتة ماركة جلاكسى بالبندق والنبى يا اونكل
- أقسم بالله العظيم ان احافظ على هذة البونبوناية” ماركة هولز ” وان استخدم الغلاف فيما يحافظ على الوطن و سلامة اراضيه.
- احب اقول للكاتتنى بما انك بتوزع هولز معكش لبانة دكر نفسها تبقا
- مانشيت الحرية والعدالة : احنا اسفين يا هولز
- عاجل:البورصه تصعد 2%وتربح8 مليار نتيجه اقبال شديد من المستثمرين العرب والاجانب على شراء اسهم هولز نتيجه دعايه الكتاتنى لها امام البرلمان
Advertisement
0 comments:
Post a Comment