لم يكن يتخيل الانجليزي (هاورد دافيزكار) ان فيديو بسيط قام بتصويره الي ابنيه الصغيرين هاري وشارلي ويطلعه علي اصدقائه علي اليوتيوب ان يصبح هذا الفيديو اشهر من افلام هوليود نفسها !
فقد ذاع صيت هذا المقطع حتي اصبح من اكثر الفيدوهات مشاهدة في يوتيوب .. وفي عام 2009 اصبح اكثر فيديو مشاهدة في العالم !
رغم قصر حجم مشهد الفيديو اذ لا يكاد ان يكون دقيقة ولا يحتوي الا طفلين : هاري 3 سنوات وشقيقه الاصغير شارلي عام واحد ..
الا انه استطاع ان يلقي استحسان الملايين من جميع دول العالم .. واستطاع ان يصنع ابتسامة كبيرة علي افواه جميع من شاهدوه ..
‘طبعا اغلبنا شاهد هذا الفيديو الطريف .. فقد كان مشهدا طبيعيا بدون اي رتوش ولا اخراج ! استطاعا الطفلان ببرائتهم المعهودة ان يصنعوا مقطع طريف تفوق فيه علي اكبر عمالقة الكوميديا في العالم !
ورغم مرور 4 سنوات علي هذا اطلاق هذا الفيديو .. الا انه حتي الان لايزال علي قمة الفيديوهات مشاهدة و استطاع كسر الرقم القياسي في يوتيوب المسجل له مسبقا بحوالي 349,301,254 مشاهدة حتي هذه اللحظة .. وعدد المصوتين لصالحه 729,722 عضو
طبعا الفيديو اكيد الكل شاهده من قبل ..ومن لم يشاهده يمكنه مشاهدته الان من هنا:
Advertisement
الفيديو لم يقف الي هذا الحد ..
بل تم تقليد الفيديو في عدة نسخ من اعمار مختلفة من جنسيات مختلفة .. نسخة بالاتينية والامريكية والهندية والصينية والافريقية وحتي ان هناك نسخة بالعربية !
Advertisement
فقد ذاع صيت هذا المقطع حتي اصبح من اكثر الفيدوهات مشاهدة في يوتيوب .. وفي عام 2009 اصبح اكثر فيديو مشاهدة في العالم !
رغم قصر حجم مشهد الفيديو اذ لا يكاد ان يكون دقيقة ولا يحتوي الا طفلين : هاري 3 سنوات وشقيقه الاصغير شارلي عام واحد ..
الا انه استطاع ان يلقي استحسان الملايين من جميع دول العالم .. واستطاع ان يصنع ابتسامة كبيرة علي افواه جميع من شاهدوه ..
‘طبعا اغلبنا شاهد هذا الفيديو الطريف .. فقد كان مشهدا طبيعيا بدون اي رتوش ولا اخراج ! استطاعا الطفلان ببرائتهم المعهودة ان يصنعوا مقطع طريف تفوق فيه علي اكبر عمالقة الكوميديا في العالم !
ورغم مرور 4 سنوات علي هذا اطلاق هذا الفيديو .. الا انه حتي الان لايزال علي قمة الفيديوهات مشاهدة و استطاع كسر الرقم القياسي في يوتيوب المسجل له مسبقا بحوالي 349,301,254 مشاهدة حتي هذه اللحظة .. وعدد المصوتين لصالحه 729,722 عضو
طبعا الفيديو اكيد الكل شاهده من قبل ..ومن لم يشاهده يمكنه مشاهدته الان من هنا:
Advertisement
الفيديو لم يقف الي هذا الحد ..
بل تم تقليد الفيديو في عدة نسخ من اعمار مختلفة من جنسيات مختلفة .. نسخة بالاتينية والامريكية والهندية والصينية والافريقية وحتي ان هناك نسخة بالعربية !
الجديد انه لم يعد مجرد فيديو شهير علي يوتيوب ..
فبسبب صيت هذا الفيديو الغير عادي وبعد نجاحه تم عمل لقاءات تلفزيونية في برامج شهيرة مع اسرة الطفلين المرحين :
فبسبب صيت هذا الفيديو الغير عادي وبعد نجاحه تم عمل لقاءات تلفزيونية في برامج شهيرة مع اسرة الطفلين المرحين :
Advertisement
الشهيرة بنشر مقال كامل عنهم Time وقامت جريدة :
وتم نشر صفحة خاصة لهم علي موقع ويكيبيديا :
طبعا البعض قد يتعجب من هذه الشهرة والاعجاب او يرى انها لا تستحق كل هذا الحجم ..
ولكن انا اري انهم يستحقون كل هذا واكثر .. فالفيديو طريف جداا ينم عن براءة طفلين وباسلوب طبيعي تماما لم يكن فيه قصد او عمد .. لم يسعيا الي الشهرة او حتي كانوا يفكران في ذلك ..
ولكن الاهم من ذلك وما اعجبني اكثر هو ما قام به والدي الطفلين .. فهم لم يمنعا طفليهما من الشهرة المستحقة مثل بعض الاباء ..
ولم يغلقا الامر علي طفليهما تماما وسمحا بالقيام بحوارات تلفزيونية بل وعرض لقطات فيديو لهم .. ولكن في نفس الوقت ايضا كانوا متحفظين من الشهرة الزائدة حتي لا يؤثر ذلك علي حياة طفليهما لكي يعيشوا حياة طبيعية .. ولم يحاولوا عمل اي استغلال تجاري لذلك رغم عشرات العروض التلفزيونية والافلام التي انهالت عليهم .. ولم يحاولوا استغلال هذا المشهد الفديو في اي شيء اخر ..
ولم يغلقا الامر علي طفليهما تماما وسمحا بالقيام بحوارات تلفزيونية بل وعرض لقطات فيديو لهم .. ولكن في نفس الوقت ايضا كانوا متحفظين من الشهرة الزائدة حتي لا يؤثر ذلك علي حياة طفليهما لكي يعيشوا حياة طبيعية .. ولم يحاولوا عمل اي استغلال تجاري لذلك رغم عشرات العروض التلفزيونية والافلام التي انهالت عليهم .. ولم يحاولوا استغلال هذا المشهد الفديو في اي شيء اخر ..
وفي النهاية اكثر شيء اعجبني في الطفلين هو حبهم الفطرى لبعضهم البعض و أنهما نالوا الشهرة عن ادائهم الطبيعي فاستحقوا ذلك .. فالشهرة التي تسعي وراء الشخص وليس نحن من نسعي نحوها ..
0 comments:
Post a Comment